Selasa, 31 Oktober 2017

Rotib Al-Haddad

رَاتِبُ الْحَدَّادْ
لِلْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِي الْحَدَّاد


جَمْعُهَا الْفَقِيْر اِلَى رَبِّهِ
الْحَبِيْبُ حُسَيْن بْنُ عِيْدرُوْس
الْحَدَّاد
كَرَاعْ قَنْدَاعْ مَلعْقَا
جفارا

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى حَضَرَة رَسُوْلِ الله سَيِّدِنَا محمد صلى الله عليه وسلم وَاَلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الْأكْرَمِيْنَ وَاِلَى رُوْحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ الله بْنِ عَلَوِي بْنِ محمد الْحَدَّادِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ أَنَّ الله يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسَكِّنُهُمْ الْجَنَّةَ لَهُمُ الْفَاتِحَة........
بسمِ الله الرحمنِ الرحيمِ اَلحمدُ لله رب العالمينَ. الرحمن الرحيمِ.  مالك يوم الدين.  اياك نعبد واياك نستعين .اهدنا الصراط المستقيم. صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين.امين
أَللهُ لَآ اِلهَ اِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَانَوْمٌ لَهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهٗ اِلَّا بِاِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ  مِنْ عِلْمِهٖ اِلَّا بَما شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُوْدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْم۝ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحاَسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ وَالله عَلى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. آٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ اٰمَنَ بِالله وَمَلَآئِكَتِهٖ وُكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لَا نفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهٖ وَقاَلُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يكَلِّفُ الله نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَاكَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا  وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكاَفِرِيْنَ . آمِيْن
لَا اِلَٰه اِلَّا الله وَحْدَهٗ لَا شَرِيْكَ لَه لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ                 
سُبْحَانَ الله وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلَا اِلٰهَ اِلَّاالله وَالله أَكْبَرْ               
سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهٖ سُبْحَانَ الله الْعَظِيْمِ                        
رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ                 
أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا محمدٍ أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ                
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ الله التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ                    
بِسْمِ الله الَّذِي لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهٖ شَيْئٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وهُوَ  السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ                      
رَضِيْنَا بِالله رَبًّا وَبِالْاِسْلَامِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا                    
بِسْمِ الله وَالْحَمْدُ للهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ الله               
أٰمَنَّا بِالله وَالْيَوْمِ الْآٰخِرِ تُبْنَا اِلىَ الله بَاطِنًا وَظَاهِرًا                
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِي كَانَ مِنَّا 
يَا ذَاالْجَلَالِ وَاْلِاكْرَامِ أَمِتْنَا عَلىٰ دِيْنِ اْلاسْلَامِ                   
يَا قَوِي يَا مَتِيْنُ اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ   
أَصْلَحَ الله أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ الله شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ             
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا عَلِيْمُ يَا قَدِيْرُ يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْر ُX٣
يَا فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهٖ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ             
أَسْتَغْفِرُ الله رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ الله مِنَ الْخَطَايَا               
حَقُّ الْمَعْبُوْدِ— لَااِلٰهَ اِلَّاالله           X٢٥
لَااِلٰهَ اِلَّاالله محمدٌ رَسُوْلُ الله صلى الله عليه وسلم وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ عَلىٰ أَبِيْنَا آٰدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّآءَ وَرَضِيَ الله تَعَالىٰ عَنْ أَهْلِ بَيْتِهٖ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الْأَكْرَمِيْنَ الْمُهتَدِيْنَ وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيْنِ وَمَنْ وُلِدَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. كَلِمَةُ الْحَقِّ لَااِلٰهَ اِلَّاالله محمدٌ رَسُوْلُ الله صلے الله عليه وسلم عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَآءَ الله تَعَالىٰ وَنَحْنُ مِنَ الْآٰمِنِيْنَ . آمين.
بسم الله الرحمن الرحيم. قل هو الله احد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم  يكن له كفوا احد.               
بسم الله الرحمن الرحيم. قل اعوذ برب الفلق. من شر ما خلق. ومن شر  غاشق اذا وقب. ومن شر النفشتف العقد. ومن شر حاسد اذا حسد.
بسم الله الرحمن الرحيم. قل اعوذ برب الناس. ملك الناس. اله الناس. من شر الوسواس الخناس. الذي يوسوس في صدور الناس. من الجنة والناس.            
تَقَبَّلَ الله ذَالِكَ أَنَّ الله يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ وَيَسْتُرُ الْعُيُوْبَ وَيُسَهِّلَ كُلَّ مَطْلُوْبٍ وَيَجْعَلُ الْعَاقِبَةَ وَالْمَصِيْرَ اِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ الله صلے الله عليه وسلم ثُمَّ اِلىٰ أَرْوَاحِ سَادَتنَا أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَفَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَخَدِيْجَةَ الْكُبْرٰى وَعَائِشَةَ الرِّضٰى وَأَزْوَاجِ رَسُوْلِ الله وَالْحَمْزَةِ وَالْعَبَّاسِ وَجَمِيْعِ  أَصْحَابِ رَسُوْلِ الله وَأَنْصَارِ رَسُوْلِ الله وَالْمُهَاجِرِيْنَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ الله أَجْمَعِيْنَ ثُمَّ اِلىَ رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ محمد بْنِ عَلَوِي وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَتِنَا اٰلِ بَاعَلَوِي صَغِيْرًا وَكَبِيْرًا ذَكَرًا وَأُنْثٰى فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلىٰ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا أَنَّ الله يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ والدُّنْيَا وَالْٰأخِرَةِ الفاتحة.......
أَلْفَاتِحَةُ اِلىٰ أَرْوَاحِ سَادَتِنَا الصُّوْفِيَةِ وَأَوْلِيَاءِ الله تَعَالىٰ جَمِيْعًا مِنَ الْأَقْطَابِ وَالْأَوْتَاِد وَالنُّجَبَاءِ وَالنُّقَبَاءِ وَالْغَوْثِ وَالْأَبْدَالِ وَرِجَالِ الْغَيْب وَأَهْلِ الدَّرْكِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اِلىٰ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا أَنَّ الله يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فْي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْأٰخِرَةِ الفات  حة.................
أَلْفَاتِحَةُ اِلىٰ رُوْحِ سَيِّدِنَا قُطْبِ اْلارْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلَادِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ الله بْنِ عَلَوِيِّ بْنِ محمدٍ الْحَدَّادِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ ثُمَّ اِلىٰ رُوْحِ سَيِّدِنَا الْحَبيْبِ عَلِيِّ بْنِ محمد بْنِ حُسَيْنٍ الْحَبْشِي ثُمَّ اِلىٰ رُوْحِ الْحَبِيْبِ محمد اَنِيْسٍ بْنِ عَلَوِيٍّ الْحَبْشِي ثُمَّ اَلىٰ رُوْحِ الْحَبِيْبِ عِدْرُوْسٍ بْنِ عَاقِلٍ الْحَدَّادِ ثُمَّ اِلىٰ رُوْحِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمٰنِ الْعَطَّاسِ وَاِلىٰ رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الله بَارَاسٍ ثُمَّ اِلىٰ رُوْحِ الْحَبِيْبِ عَلَوِيِّ بْنِ محمد بْنِ هَاشِمٍ بَاعَلَوِي وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ أَنَّ الله يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآٰخِرَةِ الفاتحة...........
أَلْفَاتِحَةُ اِلىٰ أَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ اَلىٰ مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلىٰ رُوْحِ ................... وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ أَنَّ اَلله يَغْفِرُ لَهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ لَهُمُ  الْفَاتِحَة.............
أَلْفَاتِحَةُ لِمَنْ أَوْصَانَا وَاسْتَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَلَنَا وَلَكُمْ يَا حَاضِرِيْنَ أَنَّ الله يَتَقَبَّلُ الدُّعَاءَ وَيُعَجِّلُ بِالْاِجَابَةِ وَيُبَلِّغُنَا وَاِيَّاكُمْ حَجَّ بَيْتِ الله الْحَرَامِ وَزِيَارَةَ نَبِيِّنَا مُحمد صلى عَلَيْهِ وَعَلىٰ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ وَأَنَّ الله يُعِيْدُهَا عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ سِنِيْنًا بَعْدَ سِنِيْنٍ وَأَعْوَامًا بَعْدَ أَعْوَامٍ عَلىٰ مَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضٰى ذُوْا الْجَلَاِل وَالْاِكْرَامِ وَعَلىٰ نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الْهُدٰى وَالتُّقٰى وَالْعَفَافَ وَالْغِنٰى والْمَوْتَ عَلىٰ دِيْنِ الْاِسْلَامِ وَاْلايْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا امْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانٍ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِي شَرَفِ  الْحَبِيْبِ سَيِّدِنَا  محمد صلى الله تليه وسلم وَعَلىٰ اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنٰى في لُطْفٍ وَخَيْرٍ وَعَافِيَةٍ وَاِلىٰ حَضْرَةِ النَّبِي محمدٍ صلى الله عليه وسلم الفاتحة....
بسم الله الرحمن الرحين . أَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىٰ سَيِّدِنَا محمدٍ وَعَلىٰ آٰلِ سَيِّدِنَا محمد فِي الْأَوَّلِيْنَ وَالْآٰخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلىٰ سَيِّدِنَا محمدٍ وَعَلىٰ آٰلِ سَيِّدِنَا مخمدٍ فِي النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلىٰ سَيِّدِنَا محمد وَعَلىٰ آٰلِ سَيِّدِنَا محمد فِي الْمَلَأِ الْأَعْلىٰ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيْنِ أَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآٰنِ الْعَظِيْمِ أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ وَأَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْخَيْرِ وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي أدْيَانِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلَادِنَا وَأَهْلِنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطِيْ كُلِّ خَيْرٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ .  أَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِأَوْلَادِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ وَلِمَنْ أَحْسَنَ اَلَيْنَا وَلِمَنْ أَوْصَانَا بِالدُّعَاءِ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ . أَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَارْضَ عَنَّا وَتَقَبَّلْ مِنَّا وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَنَجِّنَا مِنَ النَّارِ .  أَللّٰهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا شَأْنَنَا كُلَّهُ أَللّٰهُمَّ زِدْنَا وَلَا تَنْقُصْنَا وَأَكْرِمْنَا وَلَا تُهِنَّا وَأَعْطِنَا وَلَا تُحْرِمْنَا وَارْضَ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَصَلَّى ﷲ عَلىٰ سَيِّدِنَا محمد وَعَلىٰ آٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .  آمين..
أَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ   
يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لَا تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنَ لَنَا حَيْثُ كُنَّا 
يَاأَللهُ بِهَا يَاأَللهُ بِهَا يَاأَللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ                         
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ فرِّجْ عَلىٰ الْمُسْلِمِيْنَ  
يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ آٰمِنَّا مِمَّا نَخَافُ يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ سَلِّمْنَا مِمَّا نَخَافُ يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ   
يَا لَطِيْفُ لَمْ يَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ اِنَّكَ لطِيْفٌ لَمْ يَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ                      
يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ أُلْطُفْ بِنَا يَا لَطِيْفُ  يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ                                   
يَاأَللهُ لَنَا بِالسَّعَادَةِ  ۞  وَالْخَاتِمَةُ بِالشَّهَادَةِ
يَاأَللهُ بِدَعْوَةِ مُجَابَةٍ ۞  وَالْعَرْشُ مَفْتُوْحٌ بَابَهُ              
أَلْفَاتِحَةُ الْقَبُوْلُ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْل وَاِلىٰ حَضَرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ الفاتحة.


Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Semoga Manfaat